منذ ٣ أعوام
شهد الصادق المهدي، منذ انخراطه في معترك السياسة، مطلع ستينيات القرن الماضي، فترات تأرجحت فيها السودان بين عقود من الديكتاتورية وسنوات معدودة من الحكم الديمقراطي، كان هو أحد أبرز الحاضرين فيها والشاهدين عليها.
ذكر ناشطون عبر مشاركتهم في وسم #الصادق_المهدي، مآثره وتاريخه، وتحدثوا عن دفاعه عن الحرية والديمقراطية، ومواقفه الداعمة للشعوب العربية وكرامتها، ورفضه لمشاركة القوات السودانية في حرب اليمن.